• بعد 24 ساعة من السطو على منزل في وضح النهار

    شهد محيط مقبرة الشهداء ببلدية الجمعة بني حبيبي (40) كلم الى الشرق من عاصمة ولاية جيجل نهاية الأسبوع حادث سطو جديد تمثل في تجريد شاب من أمواله وهاتفه النقال بعد صلاة العصر وذلك من قبل عناصر مجموعة اجرامية وجدت في هذا المكان فضاءها المناسب لنصب الكمائن التي أوقعت في ظرف أسبوع واحد بثلاثة أشخاص وهم رجلان وفتاة . - عصابة تجرّد شابا من أمواله وهاتفه النقال بالجمعة بني حبيبي

     وبحسب  المصادر فان عناصر العصابة أجبروا الشاب المذكور على منحهم كل مالديه من أموال وكذا هاتفه النقال مهددين اياه بالذبح اذا رفض الإستجابة لطلبهم وهو مادفع هذا الأخير الى الإنصياع لأوامر المجرمين دون أن يبدي أدنى مقاومة خاصة وأن هؤلاء كانوا مسلحين بمختلف أنواع السكاكين والسيوف . هذا وجاء هذا الحادث الإجرامي بعد (24) ساعة فقط عن  عملية مداهمة بيت في وضح النهار  على مستوى أعالي حي «لاسيتي» الذي لايبتعد كثيرا عن مسرح الحادثة الأخيرة وهي المداهمة التي مكنت أحد المجرمين من الإستيلاء على كميات كبيرة من الذهب والتي قدر ثمنها بأكثر من (100)  مليون سنتيم قبل  أن يلوذ بالفرار على مرآى من سكان الحي ، كما تأتي حادثة مقبرة الشهداء بعد أقل من أسبوعين على حادث الهجوم على فتاة بفناء بيتها العائلي  من قبل شخصين ملثمين وهو الهجوم الذي أسفر عن اصابة الضحية بطعنات في مختلف أنحاء جسمها استلزمت بقائها على مستوى مصلحة العناية المركزة بمستشفى الميلية .

     م /مسعود

                                                                                                                                                                                   المصدر

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    1 تعليق
  • لص يقتحم شقة عند منتصف النهار ويستولي على مجوهرات

    حيث شهدت المنطقة العلوية من عاصمة البلدية المذكورة عند منتصف نهار أمس الثلاثاء حادثة سطو جديدة راحت ضحيتها فتاة دخلت عش الزوجية منذ  أسابيع معدودة فقط .- المجرمون يواصلون استعراض عضلاتهم بالجمعة بني حبيبي والسلطات الامنية عاجزة 

     وذكرت مصادر مأذونة  بأن لصا مجهول الهوية اقتحم في حدود الساعة منتصف النهار وعشرين دقيقة من زوال أمس الثلاثاء منزلا يقع باعالى حي «لاسيثي» مستغلا غفلة سكان المنطقة وتفرغهم لتناول وجبة الغذاء وكذا خواء البيت المستهدف من جميع قاطنيه باستثناء الفتاة التي ذهبت ضحية هذه العملية والتي كانت منزوية على مايبدو باحدى الشقق وهو ماساعد اللص على اختراق غرفة النوم الخاصة بهذه الأخيرة والإستيلاء على الحقيبة التي كانت تحتوي على كل مصوغاتها الذهبية قبل أن يطلق رجليه للريح ، وحسب ذات المصادر فان أحد الأطفال الذي كان مارا بجانب بيت الضحية تنبه لوجود اللص وهو يهم بمغادرة مسرح الحادثة مما دفع باللص الى اخفاء وجهه باستعمال قناع خاص فيما سارع الطفل الى اخبار الجيران بالحادثة وكذا الفتاة الضحية التي أطلقت عقيرتها للصراخ ليشرع جيرانها في حملة بحث دقيقة على مستوى المناطق القريبة من البيت المسروق وذلك بمساهمة بعض المتطوعين الذين هبوا في محاولة لإلقاء القبض على الفاعل بيد أن مجهوداتهم لم تؤد الى نتيجة الى غاية كتابة هذه السطور.

    م.مسعود

                                                                                                                                                                                    المصدر 

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    1 تعليق
  •  بعد أيام من مكوثه بالمستشفى

    ذكرت مصادر مطلعة بأن المواطن الذي تعرض الأسبوع الماضي لإعتداء اجرامي من قبل مجموعة من الملثمين على مستوى أعالي بلدية الجمعة بني حبيبي قد لقي حتفه متأثرا بالجروح الخطيرة التي تعرض لها في هذا الهجوم وذلك بعد مكوثه لعدة أيام بمستشفى بشير منتوري بالميلية.

      وذكرت ذات المصادر بأن المواطن المذكور الذي ينحدر من ولاية ميلة والذي يشتغل لحساب احدى مقاولات البناء قد لفظ أنفاسه الأخيرة بالمستشفى الذي نقل اليه متأثرا بالنزيف الحاد الذي تعرض له وكذا الطعنات العميقة التي تلقاها من قبل المجرمين الذين هاجموا بيته الواقع بأعالي عاصمة البلدية في حدود الساعة السابعة صباحا وذلك بغرض سرقة محتوياته مستغلين تواجد الضحية بمفرده على مستوى البيت المذكور والذي اكتراه مؤخرا فقط بغرض تقليل تنقلاته باتجاه مسقط رأسه والتركيز على عمله كبناء . وتعيش بلدية الجمعة بني حبيبي الواقعة على بعد (40) كلم الى الشرق من عاصمة ولاية جيجل منذ الصيف الماضي على وقع سلسلة من العمليات الإجرامية التي ذهب ضحيتها العديد من مواطني هذه البلدية وآخرهم مراهق لم يتجاوز سنة ال”16” والذي قتل في العشرة الأواخر من شهر رمضان الفائت على يد صديق له وهو ماأسكن الرعب في نفوس ساكني هذه البلدية الفلاحية خاصة في غياب مخطط أمني لردع العصابات الإجرامية التي تنشط على ترب هذه البلدية وتأخر السلطات في فتح مقر للأمن الحضري بها رغم الوعود المتكررة للقائمين على الشأن الأمني بالولاية (18) . 

     م.مسعود

                                                                                                                                    المصدر 

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • عصابة تهاجم مواطنا بمنزله وأخرى تسلب حاجيات شابة

    تتواصل الإعتداءات الإجرامية ببلدية الجمعة بني حبيبي (40) كلم الى الشرق من عاصمة ولاية جيجل حيث سجلت في الثماني والأربعين ساعة الفارطة العديد من الحوادث الجديدة التي ذهب ضحيتها رجل وفتاة وهي الحوادث التي جاءت بعد أقل من أسبوع من حادث الإعتداء على فتاة بفناء بيتها من قبل شخص ملثم والتي لاتزال طريحة مصلحة الإنعاش بمستشفى بشير منتوري بالميلية .

      ولعل الملاحظ على العمليات الإجرامية التي شهدتها الساعات الثماني والأربعين الفارطة هو التطور الكبير في سيناريو وطريقة تنفيذ هذه  العمليات  والتي باتت تتم في وضح النهار وهو ماأعتبر بمثابة تحديا آخر من قبل من يقفون وراءها  لمصالح الأمن التي لاتزال تتفرج على مايحدث بدليل الهجوم الذي تعرض له مواطن بأعالي عاصمة البلدية المذكورة حيث باغت مجهولون هذا الأخير في حدود الساعة السابعة صباحا لما كان بصدد تحضير نفسه للإلتحاق بمقر عمله مستغلين تواجده بمفرده في بيته العائلي ، وقد تلقى المواطن المذكور الذي يقال بأنه  ينحدر من خارج ولاية جيجل والذي  التحق بهذه الأخيرة مؤخرا فقط لأغراض مهنية عدة ضربات من قبل المهاجمين وهو ماألحق جروحا بليغة بجسد الضحية الذي نقل من قبل بعض جيرانه الى المستشفى في حين لاذ المجرمون بالفرار بعد استيلائهم على مجموعة من الأغراض الثمينة ، وغير بعيد عن مسرح هذه الحادثة شهد الطريق المحاذي لمقبرة الشهداء والذي يقع على الحدود مع قرية بلغيموز التابعة لبلدية العنصر حادثا اجراميا آخر تمثل في تعرض فتاة تمتهن الخياطة على مستوى مقر بلدية الجمعة الى هجوم شرس من قبل ثلاثة مجرمين وذلك لما كانت بصدد العودة الى بيتها العائلي على مستوى القرية المذكورة وهو الهجوم الذي مكن المجرمين من الإستيلاء على بعض أغراض الفتاة ومن ذلك هاتفها النقال وكذا خاتم ذهبي وهو ما أصاب الفتاة المذكورة بصدمة كبيرة استدعت نقلها الى المستشفى . كما علمت مصادرنا بأن مجموعة أخرى من المجرمين هاجموا سائق سيارة أجرة في ساعة متأخرة من ليلة الأحد الى الإثنين وذلك بوسط البلدية محاولين الإستيلاء على مركبته التي كانت متوجهة الى مستشفى الميلية بغرض اسعاف أحد المرضى بيد أن تفطن السائق المذكور لهذه المكيدة حال دون وقوعه في مصيدة أفراد العصابة المهاجمة و الذين كانوا مدجّجين  بالأسلحة البيضاء . 

     م.مسعود

                                                                                                                        المصدر  

                

                                                                                                

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • كانت بصدد التوجه الى بيت الخلاء التابع لبيتها العائلى...

    استيقظ سكان بلدية الجمعة بني حبيبي (ولاية جيجل ) صبيحة أمس السبت على خبر اعتداء اجرامي جديد أسفر عن اصابة فتاة في  العشرين من العمر بجروح بالغة الخطورة والتي تتواجد حسب آخر الأخبار بين الحياة والموت على مستوى مصلحة العناية المركزة بمستشفى بشير منتوري بالميلية .- مجهولون يعتدون على فتاة بساطور في فناء بيتها بالجمعة بنى حبيبي

      وحسب مصادر «آخر ساعة» فان الحادث الذي كان أحد الأحياء القديمة بوسط البلدية المذكورة والمعروف باسم «حي لاسيثي» مسرحا له وقع في حدود الساعة الحادية عشر ليلا حيث تفاجأت فتاة تدعى «س.ن» والبالغة من العمر (20) سنة بهجوم مباغث لثلاثة مجرمين وذلك لما كانت  بصدد التوجه الى بيت الخلاء التابع لبيتها العائلي حيث لم يتوان المجرمون في توجيه عدة ضربات بواسطة «ساطور» الى جسد الضحية وهو ماألحق جروحا بالغة بها خاصة على مستو ى البطن والرقبة ماجعلها تسقط مغشيا عليها ، وقد حال تفطن أحد أشقاء الفتاة لهذا الإعتداء دون مواصلة المجرمين لخطتهم بدليل فرارهم نحو وجهة مجهولة مستغلين الظلام الدامس الذي يحيط بمكان الجريمة ، وقد تم نقل الضحية على جناح السرعة الى مستشفى الميلية أين أخضعت لعملية جراحية مستعجلة لتوقيف النزيف الحاد الذي تعرضت له بيد أن حالتها ظلت متدهورة حسب مصادر مقربة من عائلتها بدليل الإحتفاظ بها على مستوى مصلحة العناية المركزة . وقد تضاربت المعلومات حول هدف المجرمين من هذا الهجوم بين من يتحدث عن سعي هؤلاء الى اختطاف الفتاة بغرض الإعتداء عليها وبين من يتحدثون عن أهداف أخرى من قبيل محاولة السطو على البيت الذي تقطن به الفتاة ومهما كان السبب الحقيقي لهذا الإعتداء  فان الحادثة تبقى غريبة ومثيرة للجدل خاصة وأنها وقعت  بحي شعبي قديم بل أن هذه الحادثة تعكس بكل وضوح المستوى الرهيب الذي بلغه مارد الإجرام بهذه البلدية التي شهدت خلال الأيام الماضية العديد من عمليات السرقة والقتل ماجعلها ترتقي الى صدارة البلديات الجيجلية من حيث نسبة الإجرام والإعتداءات التي لايزال مرتكبوها طلقاء في غياب ردة فعل قوية من قبل مصالح الأمن التي لاتزال عاجزة عن وضع حد لهذه الظاهرة الغريبة على المجتمع الجيجلي . 

     م.مسعود 

                                                                                                                                                                     المصدر

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    2 تعليقات


    تتبع مقالات هذا القسم
    تتبع تعليقات هذا القسم