• اخبار الولاية

  • أصيب عدد كبير من الأشخاص بتسممات غذائية مجهولة المصدر خلال الساعات ال72 الماضية وذلك بعدة مناطق بولاية جيجل وهي التسممات التي  أرجعتها عدة مصادر الى تناول المصابين لمادة ” السردين” التي تشهد اقبالا كبيرا هذه الأيام بالولاية 18 بعد الإنخفاض الكبير الذي عرفته أسعارها .

    اصابة عشرات الأشخاص بتسممات غذائية  بسبب تناولهم لسمك فاسد بجيجل وسط اقبال كبير عليه بعد التراجع المسجل في أسعاره ...

    وأكدت مصادر متطابقة ” لآخر ساعة” بأن عدة أشخاص أصيبوا بتسممات غذائية بجيجل سيما بكل من عاصمة الولاية وكذا بلدية الطاهير المجاورة وهو ماتطلب نقل بعضهم الى المستشفيات من أجل تلقي العلاج  بعدما عانوا من آلام حادة في المعدة واسهال مصحوب بالقيئ المتواصل ، ناهيك عن طفح جلدي بمناطق مختلفة من أجسادهم ، وقالت هذه المصادر بأنه يجري الإشتباه في تناول هؤلاء لأسماك فاسدة وذلك  بناءا على الإفادات التي قدموها للأاطقم الطبية التي أشرفت على علاجهم . وعززت تصريحات بعض المصابين هذا الإحتمال حيث أكدوا بأن الأعراض التي عانوا منها جاءت مباشرة بعد تناولهم لأسماك قاموا بشرائها من عدد من الأسواق مايرجح فرضية أن تكون هذه المادة البحرية وراء ماحل بهؤلاء سيما في ظل ماتعرفه من اقبال كبير من قبل المستهلكين بشتى مناطق ولاية جيجل بعد التراجع الكبير الذي شهدته أسعارها حيث نزلت الى مادون ال300 دينار خلال اأأيام الماضية بل ووصل سعر الكيلوغرام الواحد الى مادون ال200 دينار في بعض الأيام بعدما تجاوز خلال الأشهر الماضية حاجز ال800 دينار . ومعروف أن مادة ” السردين” تتأثر بشدة بالحرارة ومختلف العوامل المناخية خصوصا لما يتم عرضها في الشوارع بعيدا عن غرف التبريد وبقائها لساعات طويلة تحت الشمس مما يحوّلها مادة بحرية ذات قيمة غذائية كبيرة الى مادة سامة وخطيرة على صحة المستهلك .

     

                                                                            المصدر

     
    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • اهتزت المنطقة الحدودية الفاصلة بين بلديتي الجمعة بني حبيبي وسيدي عبد العزيز شرق ولاية جيجل وتحديدا منطقة ” بوطويل” أول أمس على خبر العثور على مراهق معلق بحبل في شجرة بمحاذاة خط السكة الحديدية الذي يعبر هذه المنطقة الفلاحية .

     

    العثور على مراهق معلّق في شجرة بسيدي عبد العزيز بجيجل

     

    وتفاجأ بعض الأشخاص الذين كانوا بصدد اجراء تمارين رياضية بالمنطقة المذكورة بوجود مراهق لم يتجاوز سنه ال16 سنة  يتدلّى جثة هامدة من شجرة ” صفصاف” وذلك غير بعيد عن خط السكة الحديدية الذي يعبر منطقة بوطويل الزراعية ليسارع هؤلاء الى اخبار عناصر الدرك الوطني والحماية المدنية حيث تمت احاطة المكان بشريط عازل لمنع تسلل اليه قبل أن يتم انزال الجثة نمن الشجرة التي كانت معلقة بها ونقلها الى مستشفى مجدوب السعيد بالطاهير تأهبا لعرضها على التشريح . وتضاربت المعلومات بخصوص ما ان كانت الحادثة ناجمة عن عملية انتحار أم فعل اجرامي علما وأن مصادر مقربة من المراهق الضحية والذي ينحدر من بلدية سيدي عبد العزيز أكدت بأن هذا الأخير كان يشتكي من مشاكل اجتماعية ونفسية جعلته دائم الإنزواء ، كما تجدر الإشارة الى نفس المنطقة التي عثر بها على هذه الجثة سبق وأن شهدت عمليتي انتحار في السابق لشابين في مقتبل العمر كما عثر بها كذلك على شاب متوفي في ظروف غامضة وعليه آثار عنف . من جهة أخرى تعرض مراهق آخر ببلدة الجمعة بني حبيبي لصعقة كهربائية صادرة عن سلك كهربائي للضغط المتوسط حيث تم نقل الضحية الى المستشفى من أجل تلقي العلاج ومن حسن حظه أنه نجا  من هذه الصعقة القوية التي تسببت في قطع التيار لقرابة ساعة من الزمن عن البلدية المذكورة ، وذكرت مصادر متطابقة بأن الضحية اقترب عن طريق الخطأ من السلك المذكور الذي يمر غير بعيد عن شرفة  منزله العائلي مما تسبب في تكهربه وسقوطه مغشيا عليه قبل أن يستعيد وعيه وهو في الطريق الى المستشفى .

     

                                                                                                  المصدر

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • في عملية جديدة تستهدف بيوت العبادة ...

     

    أقدم مجهولون على الإستيلاء على تجهيزات من داخل مسجد السنة بمنطقة تاسوست التابعة لبلدية الأمير عبد القادر بجيجل وهي القضية التي فتحت مصالح الأمن المختصة تحقيقا بشأنها .

    - مجهولون يستولون على تجهيزات مسجد في وضح النهار بالأمير عبد القادر بجيجل

    وبحسب بعض المصادر فان مجهولين قاموا باقتحام المسجد بعد صلاة العصر ليوم الثلاثاء حيث قاموا بالإستيلاء على بعض التجهيزات المتواجدة بداخله بما فيها مكبرات الصوت المثبتة داخل باحات المسجد قبل أن يلوذوا بالفرار نحو وجهة مجهولة ، وتفأجأ مرتادوا المسجد المذكور باختفاء هذه التجهيزات بعد دخولهم هذا الأخير مما دفع بالإمام وأعضاء الجمعية الدينية الى تقديم شكوى في الموضوع الى مصالح الأمن التي فتحت تحقيقا في القضية بغرض تحديدا هوية الجناة . وأعادت هذه الحادثة الى الأذهان الإعتداءات التي طالت بيوت الله مؤخرا بعدة مناطق من ولاية جيجل حيث تعرضت عدة مساجد لعمليات سرقة استهدفت صناديق الزكاة وبعض التجهيزات ،

    بل ووصلت الى حد تخريب وحرق بعض هذه الأخيرة وتدنيس المصاحف وهي التصرفات التي لاقت استهجانا واسعا في الأوساط الشعبية بعاصمة الكورنيش في عز موجة وباء كورونا القاتل الذي كان يفترض أن تزيد معه الخشية من الله ومضاعفة أعمال الخير بدل مواصلة استهداف بيوت العبادة التي تصنف في خانة المقدسات .

    // <!

                                                                                                  المصدر

    // ]]>

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • هجرة جماعية نحو الوديان بعد غلق الشواطئ ...

     

    لقي طفل في الحادية عشرة من عمره مصرعه في ساعة متأخرة من مساء أمس بشاطئ الجناح التابع لبلدية سيدي عبد العزيز بعد تعرضه للغرق .

    - وفاة طفل غرقا بسيدي عبد العزيز بجيجل

    وأكدت مصادر متطابقة بأن الضحية الذي ينحدر من بلدية الميلية المجاورة توجه الى الشاطئ المذكور برفقة بعض أقاربه وأصدقائه بغرض السباحة حيث اختاروا هذا الشاطئ البعيد عن الأنظار والذي لايخضع لمراقبة حثيثة من قبل المصالح الأمنية التي تمنع الدخول الى الشواطئ تطبيقا لقرار السلطات القاضي بمنع السباحة في اطار مجابهة جائحة كورونا كان بصدد السباحة غير بعيد عن اليابسة غير أن احدى الأمواج جرفته على حين غرة سيما وأن حالة البحر كانت سيئة أثناء وقوع الحادث من جراء هبوب الرياح وارتفاع علو الأمواج .

    ورغم محاولات انقاذ الضحية من قبل بعض الحاضرين الا أنه اختفى عن الأنظار قبل أن تطفو جثته على الماء ليتم انتشال هذه الأخيرة من قبل عناصر الحماية المدنية ونقلها الى المستشفى . وتعد حالة الغرق هذه الأولى من نوعها بشواطئ جيجل منذ صدور قرار غلق شواطئ الولاية قبل نحو 10 أيام  وهو القرار الذي دفع بالآلاف من الأشخاص سواءا من سكان جيجل أو حتى  القادمين من خارجها الى الهجرة نحو الشواطئ البعيدة أو المعزولة وكذا الوديان التي تحولت الى قبلة لهلاء كتعويض عن البحر سيما في ظل الحرارة القياسية وكذا الرطوبة العالية التي خيمت على الولاية خلال الأيام الأخيرة والتي جعلت الأجواء لاتطاق داخل البيوت والفضاءات العامة .

     

                                                                                                                                                                                  المصدر

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • فيما تتواصل المبادرات لتوفير أجهزة الأكسجين لنزلاء المستشفيات

     

    سجلت ولاية جيجل خلال ال24 ساعة الأخيرة حصيلة قياسية جديدة فيما يتعلق بعدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا الذي يواصل اجتياح عاصمة الكورنيش من شرقها الى غربها رغم تشديد اجراءات الوقاية عبر كامل تراب هذه الأخيرة وأحصت المصالح الصحية بالولاية خلال ال24 ساعة الماضية مالايقل عن 83 اصابة جديدة بفيروس كورونا على مستوى ولاية جيجل وهي أعلى حصيلة يومية تسجلها عاصمة الكورنيش منذ دخول الوباء القاتل اليها قبل سنة ونصف مايعطي صورة واضحة عن التطورات المخيفة الذي تسجلها الجائحة بجيجل على الرغم من تكثيف اجراءات الوقاية  واتساع دائرة الإلتزام بهذه الأخيرة وسط مختلف الشرائح الإجتماعية بالولاية .

    - حصيلة قياسية في عدد الإصابات بفيروس كورونا بجيجل

    وفيما تواصل مؤشرات الإصابات والوفيات بالولاية صعودها الصاروخي تواصل مختلف الجمعيات الأهلية مجهوداتها الجبارة من أجل مساعدة الطواقم الطبية ومرضى الكوفيد بالعتاد الطبي وتحديدا أجهزة الأكسجين التي كثر عليها الطلب بل وأضحت المطلب الأول لمرضى كورونا وكذا الطواقم الطبية بالولاية ، حيث تواصل هذه الجمعيات جمع الأموال والمساعدات العينية من أجل اقتناء هذه الأجهزة ومد مستشفيات الولاية بها في الوقت الذي تدعم فيه مستشفى الطاهير بقارورات أكسجين من قبل  المحطة الكهربائية بالأأشواط  شأنه شأن مستشفى الميلية الذي تدعم من جهته بخزان أكسجين ذو سعة تصل الى 10000 لتر  والذي سينضاف الى الخزان القديم ذو سعة ال3200 لتر والذي أضحى غير قادر على التكفل بحاجيات مرضى كورونا من الأكسجين بعدما تجاوز عدد نزلاء المستشفى من حاملي هذا الفيروس ال80 شخصا .

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك


    تتبع مقالات هذا القسم
    تتبع تعليقات هذا القسم