•  ندّد سكان مدينة العنصر التي تبعد بنحو (40) كلم الى الشرق من عاصمة ولاية جيجل بالطريقة التي اعتمدتها سلطات هذه الأخيرة في محاربة أسراب الناموس التي نغّصت على السكان لياليهم وحوّلتها الى جحيم لايطاق ، وقد اعتبر هؤلاء السكان التوقيت الذي اختارته فرق النظافة لرش المبيدات الموجهة للقضاء على حشرة  الناموس بغير المناسب حيث تشرع هذه الفرق في عملها مباشرة بعد إنهاء المصلين لصلاة التراويح وشروعهم في التوجه إلى مقاهي المدينة لتمضية السهرة وهو ماجعل هؤلاء يضيقون ذرعا بتصرفات فرق النظافة التي كان من المفروض أن تؤجل هذه المهمة إلى وقت متأخر بحسب هؤلاء السكان الذين لم يتوان بعضهم في القول بأن السلطات المحلية سكتت ظهرا ونطقت كفرا وأنه يصح فيها المثل الشعبي القائل «جا يكحّلها عماها» . 

                                                                                                                                    المصدر

     

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • عرضا أمس على وكيل الجمهورية ...

    تمكنت الفرقة الإقليمية للدرك الوطني ببلدية الميلية (ولاية جيجل) أمس الأول  من وضع حد لنشاط عنصرين خطيرين ينشطان ضمن عصابة متخصصة في سرقة المواشي بالجهة الشرقية لعاصمة الكورنيش والتي زرعت على مدار الأشهر الأخيرة الرعب بين الفلاحين ومربي المواشي . 

     وبحسب مصادر «آخر ساعة» فان توقيف العنصرين المذكورين جاء على اثر اختفاء بقرتين بقرية بني ميمون التابعة اداريا لبلدية أولاد يحيى مادفع بسكان هذه القرية الى التجند من أجل استرجاع البقرتين من خلال تشكيل لجان بحث وتحري على مستوى الغابات المجاورة ، وقد اسفرت تحركات هذه اللجان عن تحديد مكان اخفاء البقرتين حيث عثر في البداية  على احداهما بأحد المستودعات الذي  تعود ملكيته لأحد اللصين المقبوض عليهما والذي لم يتوان المواطنون في التبليغ عنه لدى الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بالميلية التي شرعت بدورها في التحقيق معه لترغمه على تحديد مكان تواجد البقرة الثانية وكذا شركائه في  العصابة وكان لها ذلك من خلال افصاح المتهم عن هوية شريكه في عملية سرقة البقرتين وكذا مكان تواجد البقرة الثانية التي عثر عليها في مكان قريب من مكان اخفاء البقرة الأولى وهي في حالة عياء شديد بعدما منع عنها العلف  والماء لأكثر من يومين . هذا وقد تم القبض على اللصين المذكورين قبل احالتهما أمس الأحد على وكيل الجمهورية بمحكمة الميلية قصد النظر في أمرهما فيما يتواجد عنصر آخر من العصابة والذي تعرفت مصالح الأمن عن هويته في حالة فرار ولو أن معلومات شبه مؤكدة أشارت الى احتمال أن تكشف التحقيقات عن عناصر أخرى تنشط ضمن ذات العصابة التي استولت على العشرات من رؤوس الماشية بالجهة الشرقية من الولاية (18) خلال فترة وجيزة لم تتعد الثلاثة أشهر 

          م/مسعود    

                                                                                                    المصدر       

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • استولوا على كميات كبيرة من الأموال والحلي

    تعرضت احدى الشقق بوسط مدينة جيجل نهاية الأسبوع الى الإقتحام من قبل عناصر مجموعة اجرامية وهو مامكن هؤلاء من الإستيلاء على كميات كبيرة من الحلي والأموال قبل أن يلوذوا بالفرار نحو وجهة مجهولة .

      وذكرت مصادر مطلعة «لآخرساعة» بأن أفراد الجماعة الإجرامية قد اقتحموا أحد المنازل الواقعة بوسط مدينة جيجل قبل ساعات معدودة من آذان اللإفطار  مستغلين وجود صاحبة هذه الشقة بمفردها في البيت حيث أقدم المجرمون على تكبيل يديها وأرجلها حتى يمنعونها من القيام بأي ردة فعل قبل أن يضع أحدهم سكينا على رقبتها مهددا اياها بالذبح في حالة لجوئها الى الصراخ فيما تولى بقية أفراد المجموعة المهاجمة تفتيش بيت الضحية أين استولو ا على كميات كبيرة من الذهب وكذا مبلغ مالي معتبر بالعملة الوطنية اضافة الى بعض الأغراض الثمينة قبل أن يطلقوا سيقانهم للريح تاركين الضحية في حالة يرثى لها حيث ظلت على تلك الحال الى غاية عودة زوجها الذي اكتشف ماحل ببيته وزوجته وهو ماجعله يتقدم  الى أقرب مقر شرطة لتقديم  شكوى  ضد مجهولين . هذا وكانت عاصمة ولاية جيجل قد شهدت خلال الآونة الأخيرة ارتفاعا كبيرا في عدد عمليات السرقة التي تمت أغلبها على الطريقة الهوليودية وكان من أبرز هذه العمليات الإستيلاء على مبلغ مالي معتبر من يد تاجر مباشرة بعد سحبه من أحد البنوك وكذا مهاجمة محل لبيع الذهب بشارع أول نوفمبر في وضح النهار ناهيك عن سرقة أغراض ووثائق مغترب بأحد أشهر الفنادق الكائنة بوسط المدينة

                                                                                                                                                                                      المصدر 

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • قام رجل الدفاع الذاتي الذي أقدم الجمعة الماضي على قتل ولديه رميا بالرصاص بقرية الزويتة التابعة لبلدية أولاد عسكر (ولاية جيجل) في ساعة متأخرة من ليلة الأربعاء الى الخميس بتسليم نفسه لمصالح الأمن وذلك بعد أسبوع كامل من الفرار.assanaje.kif.fr

     وحسب مصادر “آخر ساعة’ فان المعني الذي أصبح يلقب “بسفاح أولاد عسكر” نظرا لعظمة الجرم الذي اقترفه في حق ابنه وابنته في عز الشهر الفضيل قد اتصل في ساعة متأخرة من ليلة الأربعاء بقائد فرقة الدفاع الذاتي لبلدية أولاد عسكر قصد اخباره بمكان الكوخ الذي كان يختبئ فيه لتتوجه  فرقة مشتركة مشكلة من أفراد من الجيش الوطني الشعبي وكذا أفراد الدفاع الذاتي بعد  نصف ساعة من هذا الإتصال  الى مكان تواجد الجاني أين ألقت القبض عليه قبل أن تسلمه صبيحة أول أمس الخميس لفرقة الدرك الوطني لبلدية الشحنة على اعتبار أن بلدية أولاد عسكر لاتتوفر الى حد الآن على فرقة للدرك الوطني . فيما رفض الجاني الإدلاء بأي تصريح حول أسباب وخلفيات ارتكابه لجريمته الشنعاء  فقد خلفت عملية القبض عليه  حالة من الإرتياح الكبير لدى سكان هذه البلدية وبالأخص أهل المتهم الذين كانوا جد متخوفين من ارتكاب هذا الأخير لمجزرة أخرى في حق بقية أفراد عائلته وخاصة في ظل الغضب الذي كان عليه وكذا اجهازه على فلذتي كبده ببرودة دم كبيرة عكست الطبيعة العدوانية لهذا الشخص الذي أضحى على كل لسان بعاصمة الكورنيش 

     

                                                                                                              المصدر   

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك



    تتبع المقالات
    تتبع التعليقات