• - الجمعة بنى حبيبي امطار غزيرة وسيول جارفة فى فصل الصيف

    - الجمعة بنى حبيبي امطار غزيرة وسيول جارفة فى فصل الصيف

    - الجمعة بنى حبيبي امطار غزيرة وسيول جارفة فى فصل الصيف

     

     الصور

    Latreche Rachid

    - الجمعة بنى حبيبي امطار غزيرة وسيول جارفة فى فصل الصيف



     

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • تمكنت مصالح أمن دائرة العنصر من إلقاء القبض على شاب متهم باغتصاب طفلة صغيرة تزاول تعليمها بمدرسة قرآنية بضواحي مدينة العنصر التي تبعد بنحو (42) كلم الى الشرق من عاصمة الولاية جيجل .- شاب يغتصب تلميذة بمدرسة قرآنية بالعنصر

      وحسب مصادر مطلعة فان الشاب المذكور كان يترصد الطفلة الصغيرة التي لايتجاوز عمرها الخمس سنوات من أجل نهش جسدها اليانع الى أن تمكن من الإيقاع بها غير بعيد عن المدرسة القرآنية التي تزاول تعليمها بها حيث تحرش بها جنسيا قبل أن يعتدي عليها بعدما تمكن من استدراجها بحبات من الحلوى وكذا مبلغ من المال ، ولم يتضح مستوى الإعتداء الذي تعرضت له الطفلة وما ان كان قد بلغ مستوى العلاقة الجنسية الكاملة أم أن الأمر لايتعدى حدود التحرش الجنسي وفقط ولو أن مصالح الأمن قامت بواجبها من خلال ايقاف المعني الذي ينحدر من بلدية الميلية المجاورة لبلدية العنصر حيث يخضع حاليا للتحقيقات الضرورية بعد ثبوت التهم الموجهة له فيما عرضت الصبية البريئة على طبيب مختص من أجل فحص التدقيق في طبيعة الإعتداء الذي تعرضت له من قبل هذا الوحش البشري . هذا وقد أدخل هذا الحادث مصالح مديرية الشؤون الدينية بعاصمة الكورنيش في حالة طوارئ حقيقية خاصة وأن الحادثة وقعت بالقرب من مدرسة قرآنية كما أن هذا الحادث جاء ليطرح أكثر من علامة استفهام بشأن اجراءات الحماية التي توفرها الجهة الوصية لتلاميذ المدارس القرآنية والذين لاذنب لهم سوى أنهم فضلوا  تعلم كلام الله بدل تضييع أوقاتهم في اللهو والعبث

                                                                                                                           المصدر 

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • يرجح أن يكون قد تعرض لأزمة قلبية مفاجئة ...

    لفظ  كهل في نهاية العقد الخامس من العمر أنفاسه الأخيرة وذلك في حفل زفاف ببلدية الجمعة بني حبيبي الواقعة على بعد نحو (40) كيلومترا الى الشرق من عاصمة ولاية جيجل .

      وحسب بعض المصادر فان الضحية الذي يقيم باحدى القرى التابعة للبلدية المذكورة كان جالسا على مستوى الساحة التي أقيم بها الفرح المذكور قبل أن يتم استدعاؤه من قبل بعض معارفه من أجل القيام برقصة فولكلورية وهو الطلب الذي لباه المعني الذي شرع في الرقص رفقة عدد من المدعويين لكنه سرعان ماسقط أرضا وسط لحظات قليلة من شروعه في عملية الرقص  مما دفع بالحاضرين الى الإسراع اليه ظنا بأنه أصيب بنوبة غثيان بيد أنهم تفاجأوا بوضعية الضحية الذين بدت عليه علامات الإختناق ليتم حمله على متن سيارة خاصة بغرض نقله باتجاه مستشفى الميلية بيد أنه لفظ أنفاسه حسب مصدر محلي قبل ايصاله الى المؤسسة الإستشفائية المذكورة . وفيما سارعت بعض المصادر الى نسج روايات مختلفة حول أسباب وفاة هذا الكهل رجحت مصادر مقربة من عائلته أن تكون وفاته ناجمة عن اصابته بسكتة قلبية مفاجئة خاصة وأن الضحية لم يكن يشتكي من أي مرض كما أنه لم يتعرض لحظة سقوطه أرضا الى أية مضايقات بشهادة كل من كانوا بمكان الحادث الذي حول الوليمة المذكورة الى مأتم علما وأن الضحية رب لعائلة متكونة من ستة أفراد ومعروف عنه اجادته للرقص الشعبي مما جعله محل طلب الكثير من أقرانه في كل مرة يحضر فيها أحد الأعراس .

                                                                                                                        المصدر 

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • تم انقاذهم بأعجوبة بمستشفى الصديق بن يحيى

    نجا ثلاثة أطفال من أسرة واحدة من موات محقق بعد اختناقهم بغاز ثاني أكسيد الكاربون على مستوى أحدى الشقق الواقعة  بمنطقة «ليكيثي» وسط مدينة جيجل . 

    وحسب مصادر محلية فان اختناق الأطفال الثلاثة نجم عن استنشاق الضحايا لغاز ثاني أكسيد الكاربون المنبعث من جهاز لتسخين الماء حيث أغمي على المعنيين باحدى غرف الشقة التي كانوا يقيمون بها رفقة بقية أفراد عائلتهم بعد استنشاقهم لكميات معتبرة من الغاز المذكور وذلك في غفلة من والديهما اللذين لم ينتبها الى الأمر الا بعد مرور فترة طويلة على حالة الغيبوبة التي دخلها الضحايا الذين تم نقلهم على جناح السرعة الى مستشفى الصديق بن يحيى بعاصمة الولاية من أجل تلقي الإسعافات الأولية ومن حسن حظهم أن الطاقم الطبي الذي هرع لإنقاذهم تمكن بفضل الرعاية الإلهية من اعادتها الى الحياة بعد   أكثر من ساعة من الغيبوبة التي جعلتهم يبدون وكأنهم قد فارقوا الحياة هذا ويعد هذا الحادث الثاني الذي تشهده الأحياء العلوية لمدينة جيجل خلال فترة وجيزة حيث سبق لارٍبعة أطفال من أسرة واحدة وأن تعرضوا لحادث مماثل بحي أولاد عيسى  بعد استنشاقهم لغاز المدينة المتسرب من أحد الأجهزة المنزلية ولم يتم اكتشاف أمرهم الا من قبل أحد أقارب عائلتهم التي تركتهم لوحدهم داخل البيت الذي كانوا يقيمون فيه علما وأن الأطفال الثلاثة الذين تعرضوا للإختناق في حادث أول أمس ينحدرون من ولاية بسكرة وكانوا قد حلوا رفقة عائلتهم مؤخرا فقط من أجل تمضية بقية العطلة الصيفية بعاصمة الكورنيش بعدما قاموا بكراء شقة بمنطقة «ليكيثي» .

                                                                                                                           المصدر  

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك



    تتبع المقالات
    تتبع التعليقات