• assanaje.kif.frتمكن أعضاء لجنة مراقبة السكنات التابعين لدائرة العنصر (ولاية جيجل) قبل يومين من إنقاذ عجوز من موت محقق وذلك بإحدى القرى الجبلية التابعة لبلدية الجمعة بني حبيبي،

    وحسب مصادر «آخر ساعة» فان أعضاء اللجنة المذكورة الذين كانوا في مهمة تحقيق حول وضعية طالبي السكنات الاجتماعية بهذه المنطقة  قد عثروا بأحد الأكواخ التي كانوا بصدد تفقدها على عجوز وهي مرمية بفناء هذا الأخير  ليشرعوا في تحريكها ظنا منهم بأنها نائمة بيد أنهم تأكدوا بأن العجوز التي تقيم لوحدها بهذا الكوخ قد  أصيبت بارتفاع مفاجئ للضغط الدموي وهو ما أدخلها في حالة غيبوبة شبه كاملة ناهيك عن إصابتها بشلل نصفي ما دفع بأعضاء اللجنة إلى استدعاء عناصر الحماية المدنية المرابطة بمنطقة بلغيموز على جناح السرعة والتي نقلت العجوز إلى مستشفى الميلية حيث ترقد حاليا  بمصلحة العناية المركزة منقذين إياها من موت كان يبدو محققا .

                                                   المصدر  http://www.akhersaa-dz.com

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • assanaje.kif.frكان بصدد مغادرة المسجد بعد آدائه لصلاة العشاء

     

    شهدت بلدية أولاد يحيى خدروش (ولاية جيجل) ليلة أول أمس  الجمعة حادثة رهيبة تمثلت في مقتل شاب في مقتبل العمر من قبل شاب آخر وذلك بعد الهجوم الذي شنه هذا الأخير على الضحية والذي استعمل فيه خنجرا من النوع الكبير متسببا في وفاته لحظات قليلة بعد نقله الى المستشفى

     

    . وحسب شهود عيان فان الضحية (ب.ن) الذي لايتجاوز سنه ال»25» سنة قد أدى صلاة العشاء بمسجد وسط المدينة قبل أن يتفاجأ وهو بصدد مغادرة هذا الأخير رفقة مجموعة أخرى من المصلين بشاب آخر كان يترصده بساحة المسجد ليدخل الطرفان في عراك كلامي سرعان ماتحوّل الى اشتباك حيث لم يتأخر حينها المعتدي المدعو «ل.ع» والذي لايتجاوز سنه ال»21» سنة في استلال خنجر كبير من سترته وتوجيه عدة طعنات للضحية على مستوى البطن ليسقط هذا الأخير مغشيا عليه وسط ذهول المصلين الذين سارعوا لنقله الى مستشفى بشير منتوري بالميلية على متن سيارة خاصة أين قدمت له الإسعافات الأولية بيد أن الضحية لم يصمد طويلا أمام قوة وعمق الطعنات التي تلقاها والتي بلغ عمق احداها أكثر من سبع سنتمترات ماجعله يسلم الروح الى بارئها بعد ثلاث ساعات من ايصاله الى المستشفى أو بالأحرى في حدود الساعة الواحدة صباحا  من ليلة الجمعة الى السبت .هذا وقد انتقلت  وحدة تابعة للدرك الوطني صبيحة أمس السبت الى مقر بلدية أولاد يحيى بغرض التحقيق في الحادثة واقتفاء أثر الجاني الذي لازال في حالة فرار في الوقت الذي خيّم حزن رهيب  على سكان البلدية المذكورة الذين صُدموا بهذا الحادث الرهيب الذي يعد الأول من نوعه بهذه البلدية  المسالمة والثاني الذي تشهده الجهة الشرقية من الولاية (18) في أقل من ثلاثة أسابيع بعد الحادث المماثل الذي شهدته بلدية بوراوي  بلهادف المجاورة قبل أيام والذي أودى بحياة شاب في ال»36» من عمره بعد تلقيه لضربات بفأس من قبل عشيقته علما وأن المعلومات التي تحصلت عليها «آخر ساعة» بخصوص حادثة ليلة الجمعة كانت قد أشارت الى أن القاتل والمقتول لم تكن تجمعهما أية علاقة من قبل وأن سبب الجريمة يبقى مجهولا وذلك الى حين القاء القبض على الجاني والتحقيق معه حول أسباب فعلته التي أودت بحياة شاب في عمر الزهور  بل ومشهود له بسيرته الحسنة ودماثة أخلاقه من قبل كل من يعرفونه

    م.مسعود 

     

                                                            المصدر http://www.akhersaa-dz.com

     

     

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • assanaje.ki.frالسكان يحذرون من كارثة بيئية ويهدّدون باعادة سيناريو مشاط

     

    لازال مشكل القمامة يؤرق سكان بلدية الميلية (60) كلم الى الشرق من عاصمة ولاية جيجل وذلك رغم مرور قرابة نصف عام على انفجار هذا المشكل بسبب رفض سكان منطقة مشاط تفريغ القمامة بالقرب من منازلهم ودخولهم في حملة مطاردة لشاحنات القمامة التابعة للبلدية

    وهي الحملة التي سرعان ما انتقلت عدواها لبقية المناطق الأخرى التي لجأت اليها البلدية لإستعمالها كمكان بديل  لتفريغ القمامة التي غطت كل شوارع وأزقة المدينة . ولم تجد بلدية الميلية في ظل كل هذه المطاردات اليومية لشاحناتها وعدم جاهزية مفرغة “زرزور” التي يقال بأنها ستحل الإشكال المطروح بصفة نهائية سوى منطقة بلارة لتفريغ أطنان النفايات التي تفرزها التجمعات السكانية وهو القرار الذي صدم الرأي العام بمدينة الميلية وبالخصوص حماة البيئة الذين شرعوا في التحرك مجددا بغرض وضع حد لما أسموه بالعملية المنتهجة لتدمير المحيط ببلدية الميلية خاصة وأن المكان الجديد الذي اختاره مسؤولو هذه الأخيرة  لتفريغ القمامة يقع على ضفاف الوادي الكبير الذي يزوّد العديد من القرى التابعة للبلدية بالمياه سيما مياه السقي . كما يعتبر فضاء للرعي والتنزه ناهيك عن وجوده على مرمى حجر من المنطقة الحرة ببلارة التي ينتظر أن تبعث فيها الحياة قريبا بعد برمجة عدة مشاريع صناعية واستثمارية بها .وفيما تواصل بلدية الميلية ادارة ظهرها لكل النداءات الموجهة اليها من قبل سكان منطقة بلارة وكذا بقية سكان الميلية والقاضية بالتوقيف الفوري لعملية تفريغ القمامة بالمنطقة المذكورة التي باتت حسبهم  تهدد  بكارثة بيئية  للميلية سيما في ظل احتواء أطنان القمامة التي بدأت تتراكم كالجبال على ضفاف الوادي الكبير  على كميات كبيرة من المواد السامة والخطيرة والتي من شأنها الإضرار بالحيوانات والإنسان على حد سواء هدد العديد من المهتمين بالشأن البيئي بالميلية بتنظيم حملة جديدة للتصدي لشاحنات البلدية ومن تم تكرار سيناريو مشاط وهذا اذا لم تبادر البلدية الى الكف الفوري عن توجيه النفايات المنزلية الى منطقة بلارة  كما طالب هؤلاء الناشطين الوالي بالتدخل لوقف ماأسموه بالعبث الممارس في حق الطبيعة بمدينة الميلية . وهو الذي زار المنطقة قبل أقل من أسبوعين ووقف بنفسه على حجم الأخطار التي باتت تحدق بمنطقة بلارة بفعل هذه الممارسات . ذا وكان رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية  الميلية قد رفع دعوى قضائية   ضد رئيس احدى  الجمعيات المحلية متهما هذا الأخير بتحريض سكان مشاط على اعتراض شاحنات البلدية ومنعها من تفريغ القمامة بمنطقتهم وهي الدعوى التي نظرت فيها العدالة في السابع والعشرين من فيفري الماضي . 

      م.مسعود

                                                                  المصدر  http://www.akhersaa-dz.com/

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك
  • assanaje.kif.frكانت على متنها طفلة

     

    شهدت بلدية الجمعة بني حبيبي أول أمس الثلاثاء حادثا خطيرا تمثل في اختراق سيارة سياحية من نوع «قولف» لأحد محلات الحلاقة وهو ماأدى الى اصابة شخصين كانا على متن المحل المذكور بجروح طفيفة ناهيك عن اصابة طفلة كانت عل متن هذه السيارة بصدمة نفسية. 

     وحسب شهود عيان فان السيارة التي كانت مركونة على بعد أمتار من المحل المذكور سرعان ما انطلقت من مكانها كالسهم بعد اقدام الطفلة التي كانت على متنها باطلاق المكبح اليدوي للسيارة التي اصطدمت في مرحلة أولى بالرصيف قبل أن تخترق محلا للحلاقة كان على متنه العديد من الأشخاص الذين هربوا في كل الإتجاهات تفاديا لأي مكروه وهو ماتسبب في اصابة شخصين بجروح طفيفة اضافة الى اصابة الطفلة التي كانت على متن السيارة بصدمة نفسية بعد أن رمت بنفسها الى خارج السيارة ومن حسن حظها أنها لم تصب بأي مكروه رغم صغر سنها وكذا القوة الكبيرة التي انطلقت بها المركبة بدليل صعودها فوق الرصيف وتحطيمها الكلي لواجهة المحل الذي ارتطمت به . هذا وجاء هذا الحادث المؤسف والذي كاد أن يؤدي الى ضحايا بين زبائن المحل التجاري ليوجه انذارا لأصحاب السيارات الذين يقومون بترك أبنائهم داخل المركبات دون أدنى احترام للشروط الأمنية وهو مايتسبب في كل مرة في أحداث رهيبة كذلك الذي شهدته الولاية (18) الصيف الماضي  والذي أسفر عن وفاة صبي في شهره الثامن بعد اختناقه داخل سيارة والده الذي ترك زجاج هذه الأخيرة مقفلا وهو ماأدى الى ارتفاع درجة الحرارة داخل السيارة واختناق الصبي الذي وجد جثة هامدة في المقاعد الخلفية للمركبة 

    م.مسعود

                                               المصدر http://www.akhersaa-dz.com

    Partager via Gmail Yahoo! Google Bookmarks Blogmarks

    تعليقك